الخميس، كانون(۱)/ديسمبر 12، 2024

«الشيوعي» لم يعد وحيداً: إلى الشارع لتغيير السياسات الاقتصادية

Published in أخبار الحزب

تظاهرة 16 كانون الأول الماضي، التي دعا إليها الحزب الشيوعي اللبناني وشاركت فيها قوى حزبية ومدنية ونقابية وثقافية متنوعة، شكّلت المدماك الرئيسي في خطة المواجهة المتصاعدة ضدّ سياسة الانهيار. وقد أعلن، حينها، الأمين العام لـ«الشيوعي» حنٌا غريب، عن تحركات مناطقية، تُضاف إلى التظاهرة المركزية، من أجل «خلق كتلة شعبية ديموقراطية منظمة، وذات قيادة وبرنامج لتغيير موازين القوى».
Read more...

تظاهرة حاشدة للحزب الشيوعي في بيروت رفضاً لسياسات الحكومة

Published in أخبار الحزب

نظم الحزب الشيوعي اللبناني تظاهرة حاشدة في بيروت لمواجهة "الانهيار الاقتصادي". وحمّل الامين العام للحزب الشيوعي اللبناني حنا غريب السلطة مسؤولية الانهيار المرتقب داعياً لمزيد من التحركات الاحتجاجية. وبدوره أكد الامين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب أسامة سعد أن الازمة السياسية هي أزمة النظام اللبناني وليست أزمة تأليف حكومة.
Read more...

حكومة "الترهل" تتهاوى أمام "فجور الفساد" وتحديات "اليوروبوندز" و"الكورونا"

Published in لبنان

    لم ينتظر اللبنانيون المنتفضون في الساحات للشهر الخامس على التوالي، من حكومة لم يمنحوها الثقة أصلاً، التصريح الذي سمعوه على لسان رئيسها حسان دياب أمام أعضاء السلك القنصلي في السرايا الحكومية في الثاني من آذار الجاري، معرباً عن أسفه لأن "الدولة اليوم لم تعد في ظل وضعها القائم قادرة على حماية اللبنانيين. وهي في مرحلة ترهّل إلى حدّ العجز. والوطن يمرّ بحالة عصيبة جداً. واللبنانيون قلقون على حاضرهم ومستقبلهم، والخوف يتمدد من الوضع المالي إلى الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وصولاً إلى الهموم الصحية الداهمة... وبكل شفافية فقدت هذه الدولة ثقة اللبنانيين بها".
Read more...

الانتفاضة ومسارها التصاعدي

Published in لبنان

58 يوماً على انتفاضة السابع عشر من تشرين الأول /أكتوبر، زادُها إصرارٌ كبير من شعبٍ ضاق ذرعاً بهذه السلطة السياسية الفاسدة ونظامها الطائفي المتعفّن، لأنّه يستحق الحصول على أبسط حقوقه ألا وهي بناء دولة مدنية وطنية. إرادة اللبنانيين ووحدتهم قابلها "تخبّط أهل السلطة" التي غرقت بتجاذبات الاشتباك السياسي المعتاد وأغرقت البلد بانهيار مالي واقتصادي من جهة، كما أغرقت المواطن من جهة ثانية بكوارث وفضائح متكرّرة لمجازر وصفقات تأهيل البنى التحتية المهترئة والمعدومة أصلاً، والتي تفاجئ، كل عام، المعنيين في وزارتي الأشغال والداخلية والبلدية، أو البلديات، أو مجلس الإنماء والإعمار، وصولاً إلى المتعهّدين، عند أول سقوط للأمطار الطبيعية المعتادة، فيتسارعون إلى قذف الاتهامات في ما بينهم ليرفع كل منهم المسؤولية عن نفسه.
Read more...
Subscribe to this RSS feed